JMD أكدت باحثةٌ في مركزِ طبِ أسنان الأطفال التابع لجامعة duke الأمريكية أن العناية الطبية بالأسنان ينبغي أن تبدأ منذ العام الأول للطفل،
لأن العناية المنزلية قد تساعد على تجنب الإصابة بالتجاويف التي تنشأ بين الأسنان والتي يصعب رؤيتها.
فقد أكدت باحثة في مركز طب أسنان الأطفال التابع لجامعة duke الأمريكية أن العناية الطبية بالأسنان ينبغي أن تبدأ منذ العام الأول للطفل , لأن العناية المنزلية قد تساعد على تجنب إصابة الأصابة بالتجاويف التي تنشأ بين الأسنان والتي يصعب رؤيتها.
العديد ُمن الأطفال ِ يُضطرون للجوء لطبيب ِالأسنان نتيجة َللتجوفِ الذي قد يبلغ ُ عند البعض ِثمانية َتجاويف رغم َ عناية ِ واهتمامِ الآباء ِبالنظافة ِ الروتينية.
سوء ُ فهم الآباء ِ لصحة ِ الأسنان يحجب ما يجري ، فمن الأفكار ِالخاطئة:
1- أن التجاويف َ تحدث ُفي أماكن َيمكن ُرؤيتها منه بينما تحدث ُعند البعض ِ ما بين َ الأسنان ِحيث يُختزن ُ السكر، و تقول د. مارثا:"لا يشعرون ببقايا الطعام التي تلصق بين الأسنان".
2- يعتقد ُ أن استخدام َ الفرشاة ِ أفضل ُ من الخيط الحقيقة هي العكس.
3- هو أن حديثي السن ِ لا يحتاجون َلطبيب ِ الأسنان، وتؤكد أنه ينبغي الانتقال من العناية المنزلية للطبية ببلوغ العام الأول.
4- الإعتقاد ُ أن أسنان َ الطفل اللبنية غير َ مهمة ٍ لأنه سيفقدُها على أي حال ْ بينما تلفها يؤثر ُعلى الأسنان ِالدائمة. فهي وبحسب د. مارثا بذات الأماكن التي تنبت فيها الأسنان الدائمة.
ووجدت دراسة ٌ حديثة أن تجويف َ الأسنان ِ يؤثر ُعلى الأداء ِ الأكاديمي للاطفال ِ لأنهم ينغيبون َ عن المدرسة ِ بمعدلٍ يزيد ُ ثلاث ْ مرات ْعن معدل ِتغيب ِالطفل ِالمعافى
