ممّا لا شك فيه أنّ ممارسة العلاقة الجنسية تنعكس إيجابًا على الزوجين، من الناحيتين الصحية والنفسية. في حين قد يكون الوصول إلى النشوة (هزّة الجماع) تأثيرًا مضادًّا للشيخوخة، وفقًا لمقال نُشر أخيرًا في صحيفة إسبانية.
إنَّ الوصول إلى النشوة لا يترادف فقط مع إطلاق الأندروفين والهرمونات المضادّة للتوتر والقلق، وإنما كذلك يشكل وسيلة جيدة لتجديد المهبل لدى المرأة، هذا ما تؤكده "سي أرياس"، مديرة عيادة غرال وخبيرة الطب التجميلي في ماربيا في إسبانيا، لصحيفة إيريش صن.
reference:sayidaty.net