صحة و رشاقة
المحمول.. سبب غير متوقع لحب الشباب
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
يعاني الكثير من المراهقين من مشكلة حب الشباب، والتي ترتبط بالتغيرات الهرمونية في فترة المراهقة، وقد تلعب عوامل أخرى دورا فيها مثل بعض أنواع الأطعمة.
ولكن الجديد هو أن هناك عوامل يجهلها الكثيرون قد تساعد أيضا في ظهور حب الشباب، ومن بينها:
الهاتف المحمول: لا يتوقف المراهقون عن استخدام الهاتف المحمول سواء في القطار أو البيت أو حتى في المدرسة، دون إدراك أن كثرة استخدام الهاتف تعني تحويله لمساحة تمرح فيها كميات كبيرة من البكتيريا التي تنتقل لليد ومنها إلى الوجه وتتسبب في ظهور حب الشباب. وهنا ينصح الخبراء باستخدام المناديل المعقمة لمسح الهاتف الذكي والحرص على غسل الأيدي بشكل مستمر.
أكياس الوسادات: هنا تتجمع بقايا الماكياج وكريمات الوجه وزيوت الشعر لتعطي بيئة مناسبة لنمو البكتيريا التي تنتقل بسهولة للوجه وتسبب الحبوب، وفقا لموقع "باروكو" الألماني.
الاستحمام: بعض العادات الخاطئة أثناء الاستحمام تؤدي لظهور الحبوب، فالاستحمام بماء ساخن للغاية أو عدم إزالة الصابون أو سائل تنظيف الجسم بشكل جيد وترك آثاره على الجلد، من أهم عوامل ظهور الحبوب.
النظارات: النظارة الطبية أو نظارة الشمس من أماكن تجمع الأوساخ التي تسد المسام وتؤدي بالتالي لظهور الحبوب، لذا يجب الحرص على تنظيف النظارة بشكل مستمر.
لمس الوجه المستمر: فالنساء بالتحديد يلمسن وجوههن بشكل مستمر لضبط قصة الشعر أو إبعاد خصلاته عن الوجه، وبالتالي تتجمع الفطريات على الأصابع وكف اليد وتنتقل بسهولة لبشرة الوجه.
الماكياج: يستخدم البعض، لاسيما خلال فترة المراهقة، مستحضرات الماكياج كوسيلة لإخفاء عيوب البشرة، لكن المشكلة تتضاعف، إذ إن كريمات الأساس وأنواع الماكياج الأخرى تسد المسام وبالتالي تؤدي لزيادة مشكلة الحبوب.
reference aljazeera.net
متى تستلزم قشرة الرأس استشارة الطبيب؟
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
قال البروفيسور الألماني فيليب بابيلاس إن قشرة الرأس تستلزم استشارة الطبيب إذا تعذرت مواجهتها بواسطة الشامبو المضاد للقشرة أو في حال تساقط الشعر أو ظهور القشرة في مواضع أخرى من الجسم.
وأوضح طبيب الأمراض الجلدية أنه في هذه الحالات قد ترجع القشرة إلى أمراض أخرى، مثل الاستجابات التحسسية أو العدوى الفطرية أو الصدفية.
وأضاف بابيلاس أن فروة الرأس الدهنية للغاية أو الجافة للغاية قد تكون سبباً لقشرة الرأس أيضاً.
ويمكن مواجهة فروة الرأس الدهنية بواسطة شامبو يحتوي على القطران أو الأردواز وغسول شعر يحتوي على المنثول، بينما يمكن محاربة فروة الرأس الجافة بواسطة شامبو يحتوي على الزنك أو السيلينيوم أو زيت الخروع، مع تقليل عدد مرات غسل الشعر.
وسواء كانت فروة الرأس جافة أو دهنية، فينبغي في حال الإصابة بقشرة الرأس عدم تصفيف الشعر بواسطة المجفف على درجة حرارة عالية للغاية.
reference aljazeera.net
طلاء أظافرك قد يزيد وزنك
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
تهتم الكثير من السيدات بأناقة وجمال أظافر اليدين والقدمين، ويبقى طلاء الأظافر من الوسائل التجميلية المهمة المستعملة، لكن فريقا من العلماء توصل إلى أن بعض مكونات الطلاء تؤدي إلى زيادة الوزن.
وخلص فريق من العلماء في جامعة ديوك بمدينة دورهام الأميركية، في بحث قاموا به على 3000 نوع من طلاء الأظافر، إلى أن نصفها يحتوي على مادة كيميائية تسمى ثلاثي فينيل الفوسفات غير مدرجة ضمن مكونات الطلاء. وحسبما جاء في الموقع الإلكتروني الألماني "بريغيته"، فإن هذه المادة مضرة بالجلد وتسهم في زيادة الوزن.
وتستعمل مادة ثلاثي فينيل الفوسفات في إنتاج طلاء الأظافر بسبب قدرتها على منح الطلاء نعومة وتمديد فترة صلاحيته. كما تستخدم هذه المادة أيضا في إنتاج المواد البلاستيكية.
وكان منتجو طلاء الأظافر يستعملون سابقا مادة الفثالات ثنائية البوتيل، ولكنهم استعاضوا عنها بمادة ثلاثي فينيل الفوسفات لما ثبت من خطورة الفثالات ثنائية البوتيل على الصحة عموما وعلى خصوبة المرأة خاصة.
وجاء في موقع "بريغيته" أن من بين الآثار السلبية على الصحة التي تخلفها مادة ثلاثي فينيل الفوسفات الإخلال بتوازن هرمونات الجسم مما يؤدي إلى السمنة.
وتوصل فريق الباحثين إلى أن الجلد يمتص مادة ثلاثي فينيل الفوسفات المتواجدة في طلاء الأظافر. وقام العلماء بتحليل عينات البول قبل وبعد استخدام طلاء الأظافر، وأثبتت دراستهم أن مادة ثلاثي فينيل الفوسفات استطاعت اختراق حاجز الجلد الموجود في الأظافر.
ويستعمل منتجو طلاء الأظافر مادة ثلاثي فينيل الفوسفات بشكل أخص في الألوان الفاتحة، ونادرا ما تتواجد هذه المادة في المنتجات الداكنة. ومع ذلك، من المفضل فحص الطلاء المفضل لديك قبل استعمالها.
خفض استهلاك المشروبات المحلاة يقلل السمنة والسكري
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
أعلن الاتحاد العالمي للسمنة أن خفض استهلاك المشروبات المحلاة، وعلى رأسها الغازية والعصائر المحلاة، قد يمنع إصابة الملايين بالسمنة والسكري على المدى الطويل.
وأوضح تقرير نشره الاتحاد في لندن بالعدد الأخير من مجلة "لانسيت" الطبية، أن تقليل استهلاك المشروبات المحلاة يحد من انتشار حالات زيادة الوزنوالسكري.
وأشار التقرير إلى أن خفض كمية السكر في المشروبات المحلاة بالسكر بنسبة 40% على مدى خمس سنوات، في بريطانيا، يمكن أن يمنع إصابة 1.5 مليون شخص بالسمنة في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى وقاية ثلاثمئة ألف حالة من مرض السكري.
وكانت دراسات سابقة أظهرت أن مثل هذه المشروبات تزيد خطر الإصابة بالسكري، لكن في المقابل فإن الشاي أو القهوة وعصير الفواكه الطازجة لا تزيد من خطر الإصابة بالسكرى.
وتعليقا على نتائج التقرير، قال مدير السياسات بالاتحاد العالمي للسمنة د. تيم لوبستين إن الإستراتيجية المقترحة، التي تعتمد على تقليل استهلاك المشروبات المحلاة بالسكر، يمكن أن تقلل من انتشار السمنة وداء السكري من النوع الثاني على المدى الطويل.
يُذكر أن 90% من حالات السكري المسجلة بشتى أرجاء العالم من النوع الثاني الذي يظهر أساساً جراء فرط الوزن وقلّة النشاط البدني. ومع مرور الوقت، يمكن للمستويات المرتفعة من السكر بالدم أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والعمى ومشاكل الأعصاب والفشل الكلوي.
وتشير تقديرات الاتحاد الدولي للسكري إلى أن 34.6 مليون شخص -أو ما نسبته 9.2% من عدد السكان البالغين بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- مصابون بداء السكري حالياً، وتوقع الاتحاد بأحد تقاريره أن يتضاعف هذا الرقم ليصل إلى 67.9 مليون مصاب بحلول 2035.
reference: aljazeera.net
قلة النوم والصحة والجمال لا يجتمعون
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
أفادت مجلة "إيلي" الألمانية بأن قلة النوم تعد بمثابة العدو اللدود للصحة والجمال، إذ أنها تتسبب في إضعاف جهاز المناعة، ومن ثم يصبح الجسم عُرضة لهجمات البكتيريا والفيروسات.
وأضافت المجلة -المعنية بالصحة والجمال- أن قلة النوم ترفع أيضاً خطر زيادة الوزن، لأنها تتسبب في حدوث خلل بالهرمونات، حيث يقوم الجسم بإفراز القليل من هرمون الشبع "لبتين" مما يؤدي إلى تناول سعرات حرارية أكثر مما يحتاجها الجسم.
كما تتسبب قلة النوم في ضعف التركيز وانخفاض سرعة الاستجابة وتدهور القدرة على التذكر.
أما من الناحية الجمالية، فتؤدي قلة النوم إلى احمرار العين وظهور الهالات السوداء وتورم الجفون، وتمهد الطريق لظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، فضلاً عن إمكانية تدهور حالة شوائب البشرة.
ولتجنب هذه العواقب الصحية والجمالية، تنصح "إيلي" بأخذ قسط كاف من النوم يتراوح بين سبع وثماني ساعات يومياً.
reference: aljazeera.net