صحة و رشاقة
"رجيم" فعال يخلّص من دهون الخصر والبطن
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
يستهدف "رجيم" البطن الرشيق النساء الراغبات في التخلّص من ترهلات البطن، بأسلوب صحّي. والـ"رجيم" المذكور طويل الأمد، علمًا بأن أسباب ترهّل البطن حسب خبراء الصحّة في "مجلة بريفنشن" الأمريكيّة، ترجع إلى تكرّر الحمل والولادة، أو الإفراط الشديد في الأكل، أو التقدم في السن.
وهنا ستوضح أستاذة التغذية العلاجية سمية سليمان مبادئ "رجيم"، ومدى فعاليته في التخلص من ترهل ودهون البطن.
يتألف "رجيم" البطن الرشيق من جزأين، وهما: برنامج "قفزة البداية" المضاد للانتفاخ والذي يستمر أيامًا أربعة، وبرنامج "خطة الأسابيع الأربعة". علمًا بأن فترة البرنامجين تمتدّ على 32 يومًا، وفق الآتي:
1. برنامج قفزة البداية: يهدف إلى القضاء على أي انتفاخ أو غازات في البطن، وذلك من خلال تناول أطعمة ومشروبات محددة تساعد في طرد السوائل والمواد الصلبة من الجسم، مع تقليل الاحتفاظ بالماء وعلاج مشكلات الهضم. ويمنع في خلال الأيام الأربعة من اتباع هذا الـ"رجيم":
-تناول البهارات والتوابل والملح.
-تناول "الكربوهيدرات"، حيث تقوم خلايا الجسم بتخزين كل غرام من الـ"جليكوجين" عبر استخدام 3 غرامات من الماء.
-شرب المشروبات الغازية وتناول البقول والزهرة والبروكولي والبصل والفلفل والملفوف والفواكه الحمضية، لما تسبّبه من غازات وانتفاخ في البطن.
-مضغ العلكة التي تتسبّب في ابتلاع الهواء وحبسه في جهاز الهضم، محدثة الضغط والانتفاخ والتضخم في البطن.
-تناول الأطعمة المقليّة، وهي دهنيّة يتمّ هضمها ببطء، ما يسبّب الانتفاخ.
-تناول الأطعمة الحارّة، كتلك المتبلة بالفلفل الأسود أو القرنفل أو جوزة الطيب أو شطة الفلفل الأحمر أو البصل أو الخردل أو الخل، حيث تعمل جميعها على تنشيط إفراز أحماض المعدة التي تتسبّب في عسر هضم والغازات.
وبالمقابل، يسمح في خلال الأيام الأربعة من اتباع هذا الـ"رجيم":
- تناول أربع وجبات، حيث يتضمن برنامج "قفزة البداية" ما يُراوح بين 1200 و1600 سعرة حرارية يوميًّا، موزّعة على 3 وجبات رئيسة ووجبة خفيفة، ما يقلّل من إفراز أحماض المعدة.
- اختيار الأطعمة التي لا تحتاج إلى إضافة الملح أو البهارات، كالخضروات الطازجة في صورتها النيئة، مع الإكثار منها للحصول على أكبر قدر من الفيتامينات والمعادن المساعدة في تسريع الأيض.
- المشي لخمس دقائق، بعد كل وجبة.
- الإكثار من شرب الماء، ما يساعد في تهدئة جهاز الهضم.
-| تناول الطعام ببطء، فالأكل بسرعة يجعلنا نبتلع الهواء، فيحبسه جهاز الهضم، مسببًا الغازات.
2. خطة الأسابيع الأربعة: يرتكز "رجيم" البطن الرشيق على 400 سعرة حراريّة في الوجبة، وإجمالي سعرات يراوح بين 1600 و1800 سعرة حرارية في اليوم. وبالمقابل، يجب أن تتضمّن وجبات الفطور والغذاء والعشاء الأحماض الدهنية أحادية التشبع، والمتوفّرة في: الأفوكادو والجوز (عين الجمل) والشوكولاتة السوداء وزيت الزيتون البكر وزبدة الفول السوداني وزبدة اللوز وبذور اليقطين وبذور زهرة الشمس والطحينة.
reference: sayidaty.net
أغذية لمحاربة الشيخوخة...مفاعيلها لا تصدق
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
الصحة الجلدية مرآة الجسم. وهي باتت الشغل الشاغل لغالبية النساء كما الرجال، من أجل الحفاظ على الصحة والمظهر الشاب على الدوام.
وسنختار لكِ مجموعة من أفضل الصنوف الغذائية، للتمتع بصحة جلدية رائعة:
1- الزنجبيل
ذو مفعول عجيب لبشرتك. خصائصه المضادة للأكسدة تعمل على تجديد لون البشرة وملمسها، بينما يحارب العيوب وبقع العمر. وجدت دراسة عام 2013 من قبل المجلة الدولية للطب العشبي، أنّ الزنجبيل يحارب الالتهاب التي يمكن أن يسبّب التجاعيد المبكّرة وانتشار البثور.
2- الجزر
غني بالمواد المضادة للاكسدة والفيتامينات، ويساعد على عكس أضرار أشعة الشمس ومكافحة تساقط الشعر. يساعد محتواه العالي من فيتامين "أ"A على تجديد خلايا الجلد، عن طريق تعزيز الكولاجين، بينما يحسّن فيتامين"سي" C الدورة الدموية.
3- البطيخ
فاكهة الصيف المثالية. يتكوّن من حوالى 90٪ من الماء، فإنه يحافظ على البشرة رطبة، ويحتوي على مستويات عالية من الليكوبين، ما يساعد على منع حروق الشمس. في الواقع وجد الباحثون أنّ تناول البطيخ يعادل عامل حماية SPF3 كواقٍ من الشمس. سوف تحتاجين إلى تناول ثلاثة أكواب حتى يكون فعّالًا.
4- العنب الأحمر
واحد من أفضل الفواكه لإبطاء عملية الشيخوخة، غني بالريسفيراترول، وهو مضاد للالتهابات يساعد على إبقاء الجلد بوضع ممتاز، ويعزز إنتاج الكولاجين في شبكية العين، وحمايتها من أثر التقدم بالعمر.
5- الموز
الموز من الفواكه الأكثر شعبية في العالم. ولكن، هل تعلمين أنه ممتاز لصحتك الجلدية؟ غني بمضادات الأكسدة، ويحمي الجسم من الجذور الحرة التي يمكن أن تسبّب الشيخوخة المبكرة.
6- الأسماك الدهنية
غنية بدهون أوميغا 3، كالسلمون والماكريل والتونة الطازجة والرنجة، التي يمكن أن تجعلكِ تعيشين لفترة أطول وتبدين أصغر سنًّا. وجد الباحثون من جامعة كاليفورنيا أنّ اتّباع نظام غذائي غني بهذه الدهون، يقوم بتعزيز جمال البشرة، مع حمايةٍ ضدّ أضرار أشعة الشمس، وسرطان الجلد.
7- الشوكولاتة الداكنة
كلما زادت نسبة الكاكاو، كلما زاد مستوى مضادات الأكسدة. وجدت دراسة من عام 2016 لجامعة سيول الوطنية في كوريا، أنّ مسحوق الكاكاو يمكن أن يقلل إلى حد كبير، التجاعيد الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس.
8- شاي البابونج
ليلة نوم سيئة يمكن أن تضيف سنوات إلى وجهك. ووجدت دراسة أُجريت عام 2013 من قبل مستشفى جامعة الحالات الطبية، أنّ قليلي النوم لديهم خطوط أكثر دقة، وتصبّغات متفاوتة وانخفاض مرونة الجلد. للحصول على فرصة أفضل لليلة مريحة، جرّبي شاي البابونج، فقد ثبت أنه مهدئ ومحفّز لاسترخاء الجسم لليلة نوم جيدة.
9- الطماطم
reference:sayidaty.net
اضطرابات الغدة الدرقية والوزن الزائد "العنيد"
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
لا تدرك كثيرات أن زيادة أوزانهن، هي نتاج مشكلات صحيّة تستوجب استشارة الطبيب، مثل: اضطرابات الغدة الدرقيّة، و نقص الـ"ماغنسيوم" والـ"كالسيوم" والـ"بوتاسيوم" من الجسم، ما يتسبّب لهن بالإحباط، خصوصًا حين يشرعن في اتباع حميات مخسّسة مختلفة، من دون ملاحظة أي فائدة على أوزانهم "العنيدة"!
1. اضطرابات الغدة الدرقيّة والوزن
تشمل عوارض الإصابة بالغدة الدرقية: برودة اليدين أو القدمين والصداع المستمرّ والإجهاد وقلّة التعرّق والنعاس في الصباح والنشاط ليلًا وضعف الرغبة في العلاقة الزوجيّة وتشقّق الكعبين والانتفاخ في الجفنين أو اليدين أو الكاحلين وجفاف الجلد والشعر واصفرار البشرة. ويتفق الأطباء على أن الشكوى من ثلاثة عوارض فأكثر ممّا تقدّم، يدلّ على ضعف في نشاط الغدة الدرقية، ما يستوجب استشارة الطبيب.
لتحفيز الغدة الدرقية، ثمة دراسات تفيد أن مكملات أعشاب البحر مفيدة، لاحتوائها على نسبة عالية من اليود، الذي يساهم في دعم عملية الأيض. كما للخضراوات ذات اللون الأخضر (الخضراوات الورقية والجرجير والخس والبقدونس والسبانخ والبروكولي والهندباء) دور أيضًا، وذلك لاحتوائها على تركيز عالٍ من المغذيات سهلة الهضم، بالإضافة إلى مركّبات ومواد تحرق الدهون وفيتامينات ومعادن تحمي الجسم من الأمراض وتعالج الخلايا التالفة فيه. وفيها أيضًا أحماض دهنية أساسيّة وبكتيريا نافعة تساعد جهاز الهضم في أداء وظائفه بكفاءة. ولعلاج اضطرابات الغدة الدقية، يمكن تناول الأطعمة الغنيّة بالـ"تيروسين"، كبذور القرع والأفوكادو واللوز أو مكمّل الـ"تيروسين" بمعدّل 500 ميلليغرام لأربع مرّات يوميًّا، مع مكمّل الزنك بمعدل 50 ميلليغرامًا يوميًّا، وخصوصًا عند المعاناة من "الأكل الانفعالي"، الحالة التي تجعلنا نفرط في الطعام عند التوتر أو الحزن.
2. النقص في المغذيات
| إنّ نقص الـ"ماغنسيوم" من الجسم يولّد الرغبة في الأطعمة السكرية (الحلويات والـ"كيك" والـ"آيس كريم" والشوكولاتة...). علمًا بأن الـ"ماغنسيوم" يتوفّر في: اللوز والتفّاح والأفوكادو والأرز البنّي والكرفس والتمر والسمك والبقدونس.
| إنّ نقص الـ"كالسيوم" من الجسم يقود إلى إخماد الـ"إنزيمات"، التي تدخل في عملية الأيض. وتزداد خطورة الحالة في صفوف الأفراد، الذين يتناولون الوجبات العالية في الـ"بروتين"، الوجبات التي تفقد الـ"كالسيوم". ويتوفّر الأخير، في: البروكولي والقرنبيط وبذور السمسم وبذور دوار الشمس ومنتجات الألبان.
| إنّ نقص الـ"بوتاسيوم" من الجسم، حالة شائعة في صفوف البدينين/ات، وذلك نتيجة إفراطهم في تناول السكريات والـ"كافيين"، فيدرّ البول ويفقد الجسم كمًّا كبيرًا من الـ"بوتاسيوم". ويتوفّر الـ"بوتاسيوم"، في: المشمش والموز والجزر والبقدونس وسمك السلمون والسردين والبازلاء والسبانخ والحبوب الكاملة.
إشارة إلى أن الـ"بوتاسيوم" يعمل على موازنة الماء في الجسم، كما يساعد القلب في أداء وظائفه بكفاءة. كما يحذّر الأطباء من عواقب نقص الـ"بوتاسيوم" من الجسم، وأبرزها:
* تحفيز الجسم على الاحتفاظ بالأحماض الزائدة، التي يحصل عليها من "الأطعمة الرديئة" وعقاقير إنقاص الوزن، حيث تتداخل الأحماض الزائدة مع قدرة الجسم على تفكيك الطعام.
* رفع مستويات الـ"صوديوم"، ولا سيما عند الأفراد، الذين يكثرون من استهلاك ملح الطعام في وجباتهم. علمًا بأنّه كلّما زاد مقدار الملح الذي نتناوله في الأطعمة الجاهزة، زاد مقدار الـ"بوتاسيوم" الذي يحتاج الجسم إليه. ويتوفّر الـ"بوتاسيوم"، في: المشمش والموز والجزر والبقدونس وسمك السلمون والسردين والبازلاء والسبانخ والحبوب الكاملة.
reference:sayidaty.net
العنب الأسود يحمي من تصلب الشرايين
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
وأوضحت الخبيرة أن العنب غني بالسكر، مما يجعله فاكهة الطاقة التي تتناسب مع المجهود الذهني والجسماني.
وشددت الخبيرة على ضرورة اختيار العنب داكن اللون. ويحتوي العنب على كميات وفيرة من الفيتامينات والمواد المغذية.
وتقول مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في قطر إن العنب يمكن أن يحد من خطر العمى الذي يؤثر في العديد من كبار السن، وإنه يمكن أن يعزز صحة الدماغ.
وكانت دراسة أميركية قالت إن مركب "ريسفيراترول" (Resveratrol) الموجود طبيعيا في قشور وبذور العنب يمكن أن يستخدم في تطوير علاج لقتل خلايا سرطان القولون ومنع الإصابة بالمرض.
كما أفادت دراسة أميركية بأن تناول كوبين من فاكهة العنب لمدة ستة أشهر يساعد في الوقاية من مرض ألزهايمر.
referece: aljazeera.net
أخطاء متعلقة بـ واقي الشمس قد تدمّر الصحة الجلدية
- التفاصيل
- المجموعة الأم: صحة و رشاقة
عدم تطبيق أي مستحضر واقٍ من الشمس هو خطأ يفعله كثيرون. إنّ إهمال هذه الخطوة المهمّة سوف يؤدي إلى حروق الشمس، وسرطان الجلد، وبعض الأضرار الكبيرة على بشرتك. والبشرة التي تتعرض لأضرار الشمس المتكررة تبدو جافة، وعرضة للشيخوخة، مع تغيّر لونها أيضاً.
لا تتخلي إذن عن تطبيق واقي الشمس نهائيًّا... وخذي بعين الاعتبار الأمور الآتية:
_ احتفظي دائمًا بمستحضري وقاية من الشمس، واحد لبشرة الوجه، وآخر للجسم. لأنكِ إذا كنتِ تستخدمين واقيًا من أشعة الشمس لجسمكِ ووجهك، قد يكون للأمر بعض العواقب السلبية. إذ قد لا يسبب حبّ الشباب واندلاع البثور فحسب، ولكن أيضًا، تهيّجًا خطيرًا لبشرتكِ يتطلّب علاجات طويلة لدى طبيب الجلد.
_ لا تنسي استخدام كريم الحماية من الشمس على نحو وفير في فصل الصيف، فذلك سوف يحميكِ من الأشعة فوق البنفسجية بنوعيها، كون هذه الأشعة الضارة تسبّب شيخوخة بشرتكِ في سنّ مبكّرة، وتُعرّضها للحروق التي قد تتسبب في ما بعد بسرطان الجلد.
_ لا تعتمدي على ما تحتويه بعض المستحضرات المرطّبة للبشرة، وأنواع الفاونديشن والكونسيلر من عامل حماية SPF من أشعة الشمس. رغم أنه من الرائع الحصول على هذا القليل من الحماية الإضافية، إلا أنها لا تُقارن بفوائد استخدام واقٍ فعليّ من الشمس. وتذكري دائمًا أنّ عدم الحصول على الحماية التي تحتاجها البشرة، سيتسبب في معاناة بشرتكِ من الأمراض الجلدية، وآثار الشيخوخةالناجمة عن أضرار أشعة الشمس.
reference:sayidaty.net